أخر الاخبار

منظومة قطرب الأبيات والشرح

 منظومة قطرب الأبيات والشرح

 رابط التحميل بصيغة pdf  أسفل المنظومة و تحميل شرح المنظومة أسفل المنظومة أيضا . 

بسم اللَّه الرحمن الرحيم

1- حَمْدًا  لِبَارِئِ  الأَنَامِ  ثُمَّ  الصَّلاَةُ  وَالسَّلاَمْ
2- وَآلِهِ  وَصَحْبِهِ  وَمَنْ  تَلاَ  مِنْ  حِزْبِهِ
3- وَبَعْدُ:  فَالْقَصْدُ  بِمَا  أَرَدْتُهُ  شَرْحًا  لِمَا
4- مُقَدِّمًا  فَتْحًا  عَلَى  كَسْرٍ  فَضَمٍّ  مُسْجَلاَ
5- سَمَّيْتُهُ  بالْمَوْرِثِ  لِمُشْكِلِ  الْمُثَلَّثِ
6- الْغَمْرُ  مَاءٌ  غَزُرَا،  وَالْغِمْرُ  حِقْدٌ  سُتِرَا
7- تَحِيَّةُ  الْمَرْءِ  السَّلاَمْ،  وَاسْمُ  الْحِجَارَةِ  السِّلاَمْ
8- أَمَّا الْحَدِيْثُ فَالْكَلاَمْ، وَالْجُرْحُ فِي الْمَرْءِ الْكِلاَمْ
9- الْحَرَّةُ  الْحِجَارَةْ،  وَالْحِرَّةُ  الْحَرَارَةْ
10- الْحَلْمُ ثَقْبٌ فِي الأَدِيْمِ، وَالْحِلْمُ مِنْ خُلْقِ الْكَرِيْم
11- السَّبْتُ  يَوْمٌ  عُبِدَا،  وَالسِّبْتُ  نَعْلٌ  حُمِدَا
12- وَشِدَّةُ  الْحَرِّ  السَّهَامْ،  وَلِلنِّبَالْ  قُلْ:  سِهَامْ
13- وَدَعْوَةُ  الْعَبْدِ  الدُّعَا،  وَدِعْوَةُ  الْمَرْءِ  اِدِّعَا
14- الشَّرْبُ  جَمْعُ  النُّدَمَا،  وَالشِّرْبُ  حَظٌّ  قُسِمَا
15- الْخَرْقُ  مَا  قَدْ  عَظُمَا،  وَالْخِرْقُ  حُرٌّ  كَرُمَا
16- عَذْلُكَ  لِلْمَرْءِ  اللَّحَا،  وَقِشْرَةُ  الْعُوْدِ  اللِّحَا
17- الْقَسْطُ  جُوْرٌ  رُفِضَا،  وَالْقِسْطُ  عَدْلٌ  فُرِضَا
18- الْعَرْفُ  رِيْحٌ  طَيِّبُ،  وَالْعِرْفُ  صَبْرٌ  يُنْدَبُ
19- لِجِنَّةٍ  قُلْ:  لَمَّهْ،  وَشَعْرُ  رَأْسٍ  لِمَّهْ
20- الْمَسْكُ جِلْدٌ يَا غُلاَمْ، وَالْمِسْكُ مِنْ طِيْبِ الْكِرَامْ
21- مَلأَ  دَمْعِي  حَجْرِي،  وَقَلَّ  فِيْهِ  حِجْرِي
22- قُلْ:  ثَلاَثَةٌ  فِي  صَرَّهْ،  وَقِرَّةُ  فِي  صِرَّهْ
23- الْعُشْبُ  يُدْعَى  بِالْكَلاَ،  وَلِلْحِرَاسَةِ  الْكِلاَ
24- الْجَدُّ  وَالِدُ  الأَبِ،  وَالْجِدُّ  ضِدُّ  اللَّعِبِ
25- جَارِيَةٌ  إِحْدَى  الْجَوَارْ،  وَمَصْدَرُ  الْجَارِ  الْجِوَارْ
26- وَدَارُهُ  قَدْ  عَمَرَتْ  عِمَارَةً،  وَعَمِرَتْ
27- طَيْرٌ  شَهِيْرٌ  الْحَمَامْ،  وَالْمَوْتُ  قُلْ:  فِيْهِ  الْحِمَامْ
28- جَمَاعَةُ  النَّاسِ  الْمَلاَ،  وَقُلْ:  أَوَانِهِمْ  مِلاَ
29- الشَّكْلُ  عَيْنُ  الْمِثْلِ،  وَالشِّكْلُ  حُسْنُ  الدَّلِّ
30- مُتَّصِلُ  الرَّمْلِ  الرَّقَاقْ،  وَفِي  مَسِيلِ  الْمَا  الرِّقَاقْ
31- سُؤْرُ  لَيْتٍ  قَمَّهْ،  وَرَأسُ  ثَوْرٍ  قِمَّهْ
32- لاَ  تَرْكَنَنْ  لِلصَّلِّ،  وَلاَ  تَلُذْ  بِالصِّلِّ
33- ظَبْيٌ  كَحِيْلٌ  الطَّلاَ،  وَالْخَمْرُ  قُلْ:  فِيْهِ  الطِّلاَ
34- شَجَّةُ  رَأْسٍ  أَمَّهْ  تُدْعَى،  وَقَالُوا:  إِمَّهْ
35- أَمَّا  الْغَزَالُ  فَالرَّشَا،  وَالْحَبْلُ  لِلدَّلْوِ  الرِّشَا
36- حَبُّ  الْقَرَنْفُلِ  الزَّجَاجْ،  وَزَجُّ  الأَرْمَاحِ  الزِّجَاجْ
37- كُنَاسَةُ  الْبَيْتِ  اللَّقَا،  وَالزَّحْفُ  لِلحَرْبِ  اللِّقَا
38- الْحُمَةُ  اسْمُ  الْمَنَّهْ،  وَالاِمْتِيَازُ  الْمِنَّهْ
39- الْمَتْنُ  لِلْمَرْءِ  الْقَرَا،  وَنُزْلُ  ضَيُفٍ  الْقِرَى
40- رِيْقُ  الْحَبِيْبِ  الظَّلْمُ،  وَفِي  النَّعَامِ  الظِّلْمُ
41- الْقَطْرُ  غَيْثٌ  سَاكِبُ،  وَالْقِطْرُ  صُفْرٌ  ذَائِبُ
42- هَذَا  تَمَامُ  شَرْحِ  مَا  نَظَمَ  مَنْ  تَقَدَّمَا
43- هَذَّبَهُ  لِلْحِبِّ  رَجَاءَ  عَفْوِ  الرَّبِّ
44- مُصَلِّيًا  مُسَلِّمَا  عَلَى  رَسُولِ  الْكُرَمَا

 

مَا  نَاحَ  فِي  دَوْحٍ  حَمَامْ  عَلَى  الرَّسُولِ  الْعَرَبِي
سَبِيْلَهُ  فِي  حُبِّهِ  عَلَى  مَمَرِّ  الْحِقَبِ
قَدْ  كَانَ  قَبْلُ  نُظِمَا  مُثَلَّثًا  ل‍قُطْرُبِ
وَهَكَذَا  عَلَى  الْوِلاَ  نَظْمًا  عَلَى  التَّرَتُّبِ
مِنْ  غَيْرِ  مَا  تَرَيُّثِ  ففُزْ  بِنَيْلِ  الأرَبِ
وَالْغُمْرُ  ذُو  جَهْلٍ  سَرَى  فِيْهِ  وَلَمْ  يُجَرَّبِ
وَالْعِرْقُ  فِي  الْكَفِّ  السُّلاَمْ،  رَوَوْهُ  فِي  لَفْظِ  النَّبِيْ
وَالْمَوْضِعُ  الصُّلْبُ  الْكُلاَمْ  لِلْيُبْسِ  وَالتَّصَلُّبِ
وَالْحُرَّةُ  الْمُخْتَارَةْ  مِنْ  مُحْصَنَاتِ  الْعَرَبِ
وَالْحُلْمُ  فِي  النَّومِ  النَّعِيْمِ  بِالصِّدْقِ  أَوْ  بِالْكَذِبِ
وَالسُّبْتُ  نَبْتٌ  وُجِدَا  فِي  مَعْمَرٍ  أَوْ  سَبْسَبِ
وَلِضِيَا  الشَّمْسِ  السُّهَامْ  فِي  مَشْرِقٍ  أَوْ  مَغْرِبِ
وَدُعْوَةٌ  مَا  صُنِعَا  لِلأَكْلِ  وَقْتَ  الطَّلَبِ
وَالشُّرْبُ  فِعْلٌ  عُلِمَا،  وَقِيلَ:  مَاءُ  الْعِنَبِ
وَالْخُرْقُ  حُمْقٌ  لَؤُمَا،  فَمِنْهُ  كُنْ  ذَا  هَرَبِ
وَجَمْعُ  لِحْيَةٍ  لُحَا  بِالضَّمِّ  وَالْكَسْرِ  حُبِ
وَالْقُسْطُ  عُوْدٌ  مُرْتَضَى  مِنْ  عَرْفِهِ  الْمُطَيِّبِ
وَالْعُرْفُ  أَمْرٌ  يَجِبُ  عِنْدَ  اِرْتِكَابِ  الذَّنْبِ
وَجَمْعُ  نَاسٍ  لُمَّهْ  مَا  بَيْنَ  شَخْصٍ  وَصَبِيْ
وَالْمُسْكُ  بُلْغَةُ  الطَّعَامْ،  يَكْفِي  الْفَتَى  مِنْ  نَشَبِ
لَوْ  كُنْتُ  كَابْنِ  حُجْرِ  لَضَاعَ  مِنَّي  أَدَبِيْ
وَخِرْقَةٌ  فِي  صُرَّهْ  مَشْدُودَةٌ  مِنْ  ذَهَبِ
وَجَمْعُ  كُلْيَةٍ  كُلاَ  لِكُلِّ  حَيٍّ  ذِي  أَبِ
وَالْجُدُّ  عِنْدَ  الْعَرَبِ:  الْبِئْرُ  ذَاتُ  الْخَرَبِ
وَرَفْعُ  صَوْتٍ  الْجُؤَارْ  منْ  وَجَعٍ  أَوْ  كَرَبِ
نَفْسُ  الْفَتَى،  وَعَمُرَتْ  أَرْضُكَ  بَعْدَ  الْخَرَبِ
وَعَلَمًا  جَاءَ  الْحُمَامْ  عَلَى  فَتًى  مُنْتَسِبِ
وَلُبْسُهُمْ  هِيَ  الْمُلاَ  مِنْ  عَبْقَرٍ  مُذَهَّبِ
وَالشُّكْلُ  قَيْدُ  الْغُلِّ  مَخَافَةَ  التَّوَثُّبِ
وَالْخُبْزُ  إِنْ  رَقَّ  الرُّقَاقْ  يُقَالُ  عِنْدَ  الْعَرَبِ
بِكَسْرِهَا،  وَالْقُمَّهْ  مَزْبَلَةٌ  لِلْخَشَبِ
وَاحْذَرْ  طَعَامَ  الصُّلِّ،  وَانْهَضْ  نُهُوضَ  الْمُخْتَبِ
وَطُلْيَةٌ  مِنَ  الطُّلاَ  جِيْدُ  الْفَتَى  الْمُذَهَّبِ
لِنِعْمَةٍ،  وَأُمَّهْ  مِنْ  عَجَمٍ  وَعَرَبِ
وَبذْلُ  مَالٍ  الرُّشَا  لِحَاكِمٍ  مُسْتَكْلِبِ
وَلِلْقَوَارِيْرِ  الزُّجَاجْ  وَهُوَ  سَرِيْعُ  الْعَطَبِ
وَأَنْتَ  أَحْرَقْتَ  اللُّقَا  مِنْ  عَسَلٍ  بِاللَّهَبِ
وَالْقُرَّةُ  اِسْمُ  الْمُنَّهْ  وَهِيَ  دَلِيْلُ  الْغَلَبِ
وَجَمْعُ  قَرْيَةٍ  قُرَى  ك‍مَكَّةٍ  وَيَثْرِبِ
فَحْلٌ،  وَأَمَّا  الظُّلْمُ  فَالْجَوْرُ  مِنْ  ذِي  غَضَبِ
وَالْقُطْرُ  عُودٌ  جَالِبُ  مِنْ  عِدَّةٍ  فِي  الْمَرْكَبِ
مِنْ  أُدَبَاءِ  الْعُلَمَا  مُثَلَّثًا  ل‍قُطْرُبِ
عَمَّا  جَنَى  مِنْ  ذَنْبِ  عَبْدُالْعَزِيزِ  الْمَغْرِبِي
وَالآلِ  وَالأَصْحَابِ  مَا  لاَحَ  بَرِيْقُ  يَثْرِبِ

@@@

لتحميل وعرض المنظومة مرتبة اضغط هنا


لعرض وتحميل كتاب شرح منظومة قطرب اضغط هنا  


 



 

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-